نقلا عن مدونة الصديق العزيز عماد حبيب
العزيزة داليا،
كما في المرة السابقة أقف معك كموقف مبدئي
و في صف كاتبة و ناشطة اتفق معها
– رغم إختلافنا –
على قدسية حرية و كرامة الإنسان،
أي إنسان
و حقه المطلق في التفكير و التعبير
لو أن 10 بالمائة فقط من بنات مصر فعلن مثلك و قلن لا لتغيرت أمور كثيرة
لذلك أرجوك أن تستمري و لا تأبهي للناعقين و النابحين،
تذكري فقط قاسم أمين أو الطاهر الحداد،
و تذكري أن القطيع إلى زوال
لا تهمتي بسفالة المعلقين و لا بدعواتهم لذبحك و إن كنت أرجوك أن تكوني حذرة فانت في عالم عربي بات أكثر من مظلم
لمزيد من التفصيل حول دحض عماد حبيب ما نشرته العربية بقصد تشويه سمعتي، أدخل هنا:
http://imedhabib.blogspot.com/2007/09/blog-post_1250.html